Saturday, April 17, 2010

Monday, February 15, 2010

سوسن حبيبتي

بنتين بينيكو بعض

سحاق

جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر ينزل حتى نصف ظهري

جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها

شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها

فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي التي ما أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع الخفي حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات

طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب لكن الوصول إلي نيك الفتيات أسهل

كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو تجربة زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن نوال أنستني كل هذا

كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير

كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي

لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية

في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا

كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة

ولكن انتظاري طال

ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها

دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك

وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي

وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة

ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف

كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق

وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها

وبصوت محموم قالت لي

حبيبتي سوسن خليني أحبك

حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل

أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة

بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك

عندها خفت مقاومتي فأنا لا أريد خسارة نوال

وما المانع من فعل ما تريد لن يعرف أحد وأنا فعلا أحبها وأريدها لي وحدي

أحست نوال باستسلامي فمدت يدها لتخلع لي ملابسي

كادت تمزقها تمزيقا فقد كانت مثارة وهائجة

وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد

تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص ثديي بشفتيها وانتصبت حلمتاي محمرتان من شدة إثارتي

وكنت أصرخ في تآوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أقرب جسدي منها أكثر وأكثر

وأخلع لها ملابسها بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس لم أشعر به من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه.

وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت اسمي

استلقت حبيبتي نوال علي ظهرها

وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبزرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف

جذبتني ووضعت وجهي بين ساقيها وصرخت

نيكيني بلسانك يا سوسن

دخلي لسانك في كسي

سوسن حبيبتي

نيكيني علشان أجيبها وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا سوسن أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا سوسن، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها.

أمسكت بيدي ووضعتها في خرم طيزها وأمرتني قائلة

سوسو حياتي اه يا سوسو دخلي أصابعك في طيزي بعبصيني هنااااااااااااااك

اااااااااااااااااه اااااااااااااه سوسو يا لبوة حأجيبها سوسو

حأجيبها علي لسانك مني قادرة وأنجرت نوال وأنزلت عسلها اللذيذ وكنت قد بدأت أرتعش من الشبق والشهوة فبداخلي جوع بدأ يتنامي ووجدت نفسي أدخل أصابعي في كسي محاولة أن أجيبها أنا كمان

إستلقيت علي السرير بجوار نوار وكنت قد فرشخت ساقي وأعملت يدي في كسي كي أشبع رغبتي في النيك

نظرت لي نوال وقالت يالبوة لسة ماشبعت إنت لازم تتناكي مظبوط

سوسو أناحأغتصبك لاتخليني اوصل لك انا احب اغتصب حبايبي

سوسو حبيبي لو أستسلمتي مش حأنيكك طيب

وكوحش شرس قفزت علي جسدي وأنتفضت من هول المفاجأة فقد كانت تعني ماتقول وفعلا أحسست بلذة وهي تحاول الوصول لي بالقوة وأنا أبعد شفتي عنها لكنها أقوي وهذا معروف تمكنت من شفتاي ومصتها بعنف وأنتقلت لثديي وأخذت تمصه وكأنها تشارف علي أكله وكنت اصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتي بأن أجيبها جعلتني أشتعل رغبة وكنت احاول نيك نفسي بأصابعي لكنها سمرت يدي بيديها قائلة

لا ياسوسو لمن تستوي لمن تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه

وتابعنا تقلبنا وتمرضغنا علي السرير بجسدينا العاريين الملتحمين وعندها لم أقدر التحمل صرخت فيها

نوال ياشرموطة نيكيني نوال ما اقدر استحمل نيكيني ااااااااااااااااااه يابنت الكلب نيكيني نوال نوال


وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بوجهها بين ساقي ? أمسكت فخذي بيديها وباعدتهما ? اخذت تقبل شفايف كسي وتمصه دون ان تدخل شيء فيه مما زاد من هياجي وفجأة أدخلت لسانها بسرعة شديدة فصرخت وكأن روحي تسحب مني وأخذت تنيكني بلسانها بقوة وإصرار وانا أصرخ من النشوة قائلة ااااااااااااااه نوااااااااال حبيبتي اااااااااااااااه يالبوة دخليه كمان وأستمرت تنيكني حتي جبتها وأفرغت ما بداخلي



سوسن حبيبتي
ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف

فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت اسمي


استلقت حبيبتي نوال علي ظهرها

وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبزرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف

جذبتني ووضعت وجهي بين ساقيها وصرخت

نيكيني بلسانك يا سوسن

دخلي لسانك في كسي

سوسن حبيبتي

Kissing Girls




Sunday, February 7, 2010

الزُّبُّ زبٌّ للنِسا

الزُّبُّ زبٌّ للنِسا

الزُّبُّ زبٌّ للنِسا - ءِ يَمِقْنَه وَيَخَفْنَهُ
أصْبَحْنَ يستحلينه - جدّاً ويستنظفنه
عظَمْنَه فدعونه - رِيا وإن صَحَّفْنه
لو يستطعْنَ أكلنَهُ - من شهوة ٍ وَرَشَفْنَهُ

ابن الرومي

Thursday, February 4, 2010

قالت اه يا كسي

قالت اه يا كسي

عم يرجف بزي يا حبي تحت الستياني
ليل نهار بحس بكسي نار شعلاني
الهيئا ممحوني يا حبي
الهيئا ممحوني ياحبي ومني عرفاني
بمشي بحس بكسي فاير
بنسى بمدرستي كلسوني
معلمتي عرفت شو صاير
رفئاتي بصفي ناكوني

اه من كسك حبيبتى

اه من كسك حبيبتى... اه من اهاتك
عايز ادخله ادخل زبـــــــــــى كـــــسك
عايز اسيب حليب زبى فى عشك اه اقصدى فى كسك
اه منه لم بيفتح شفايفه بحس برعشة قلبى منه ده كسك يا حبيبتى
واه لمة بمسك بزازك وارضع منه واعضه بحس انا الدنيا معايا اه من بزك
بزازك بدعك فيهم بمسكهم بسنانى واعضهم وانتى تقولى اه اه اه من كسك اه يا حبيتى